سيطرت التعيينات الاخيرة للرئيس المنتهية ولايته وفضائح بعض المسؤولين وتوبة ولد امخيطير وحفل تنصيب الرئيس المنتخب وإقالة وزير الصحة واستقالة الناطق باسم الحكومة سيطرت على اهتمامات رواد مواقع التواصل الاجتماعي وشكلت المادة الرئيسية منذ بعض الوقت على منصات التواصل الاجتماعي

اصدر مجلس إدارة شركة شنقيتل قرارا بتعيين السيد والخبير المالي طارق عبد السلام مدير تنفيذي لشركة شنقيتل وعضو منتدب خلفا لمديرها العام السيد سيف الدين عثمان عبد الرحيم 

بعد تجديده للتوبة حزم كاتب المقال المسيء للجناب النبوي الشريف، محمد الشيخ ولد أمخيطير، امتعته وغادر الأراضي الموريتانية يوم أمس عبر معبر روصو بتامين من بعض رجال الامن متوجها الى داكار عاصمة السنغال حسب مصادر اخبارية
وافادت المصادر ان ولد امخيطير قد لايمكث طويلا في الجارة السنغال حيث يتوقع ان يغادرها نحو اوربا في غضون ايام

من جديد قطعت السلطات الموريتانية الانترنت (3G) عن الهواتف المحمولة صباح اليوم للوقوف في وجه الغش الذي بات ظاهرى مستفحلة في الاوساط الطلابية في المسابقات

تم مساء اليوم تدشين ساحة الحرية بقلب العاصمة نواكشوط من طرف رئيس الجمهورية المنتهية ولايته حيث قطع الشريط الرمزي، ايذانا بفتح هذه الساحة امام المواطنين لغرض الاستجمام والراحة وممارسة الانشطة الرياضية المعتادة كما ازاح الستار عن اللوحة التذكارية المخلدة لهذا الإنجاز الهام واستمع إلى شروح حول طرق المحافظة عليه ووسائل صيانته ودوره في تحسين وجه العاصمة ا

تتسارع الاحداث المثيرة قبل ايام من مغادرة النظام الحالي فبعد جملة التعيينات والإقالات يكشف موقع احباري عن معلومات تفيد بارتكاب وزير المالية جرما في حق الشعب بعد تنازل وزارته عن قصر الضيافة الواقع بمحاذاة السفارة الاسبانية والمقر الرئيسي للتجاري بنك ،حيث بدأت الجرافات في تحطيم المنزل من أجل تهيئة الارض لبناء قصر خاص باسرة الرئيس ولد عبدالعزيز،ومن شأن

قال تعالى: يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي..

من المنتظر ان يبدأ صرف الهدية التي امر الرئيس الموريتاني المنتهية ولايته محمد ولد عبد العزيز الحكومة بصرفها في شكل راتب شهرين إضافيين لصالح جميع أفراد قوات الأمن والجيش قبل ايام من مغادرته السلطة حسب مصادر مطلعة

كشف مصدر اعلامي عن قصة غريبة تدور ملابساتها حاليا في اروقة محكمة انواذيبو ، وتبدو اقرب الى الخيال او المسلسلات المكسيكية .
وتدور القضية الغريب حول زوجة اقنعت زوجها الشاب بأن يكتب لها منزله الذي اشتراه من ممتلكات والديه و اخوته الشركاء معه في مستودع صيدلاني - في انواذيبو.

أكدت مصادر اخباربة عليمة أن القضاء بانواذيبو شرع في عملية بيع بالمزاد العلني لاحدى السفن المملوكة من طرف رجل اعمال مقرب من الرئيس ولد عبد العزيز وذالك بعد شكوى تقدم بها رجل اعمال معروف يدينه بمبلغ قدره 118.000.000 مليون قديمة ،ويُتهم المعني بافلاس فرع المعاملات الصحيحة في انواذيبو وحسب المعلومات ذاتها فإن أصل هذا المبلغ يعود لشريك أجنبي اسمه هايزن ل