خرج سكان قرية تمبيعلي التي هي مركز روحي وعلمي عريق اليوم محتجين ورافضين لعملية حفر لبئر ارتوازية فوجئوا به في موقع يبعد ميلين عن القرية ويتوسط مجالها الرعوي والحيوي المحدد عرفا بتسعة أميال من الجهات الأربع.
وتم هذا الحفر دون التشاور مع أهل القرية ودون موافقتهم من طرف شخص سبق أن رفض له هذا الحفر في المجال الحيوي لقرية مجاورة.