يعتقد بعض المثقفين " الدخن " أن حديثهم عن غبن شرائح معينة يكفي لحجز مقاعدهم كتقدميين ودعاة للعدالة ودخول جوقة السرك السياسي الوطني من بابه الواسع
صديقي المتثاقف الأدخن
إن أخطر شئ على مطالب العدالة هو التلوين وإدخالها في نفق الفئوية وللونية وأقل ضرره شعور الشرائح الأخري بأنها لاتستحق مطالب العدالة ولا الإنصاف وليست معنية بها .