هذا الشعور المتنامي لدى البعض ، بتهديد وجودنا و زعزعة استقرارنا و خوفنا من المواجهة ، أصبح لا بد من الرد عليه ..
أصبح من الواضح أن عدم الرد على مثل هذه الأمور يساهم بالدرجة الأولى في النفخ في بيرام و إيرا و افلام و يجعل العنصرية المقيتة ، الصارخة بأسوأ ما فيها ، مباحة للبعض و محرمة على البعض ..