دخلت الحرب في السودان بين الجيش وقوات الدعم السريع يومها المئة بحصيلة تقدر بآلاف القتلى وملايين النازحين واللاجئين، بالاضافة إلى الخراب الكلي للبني التحتية في البلاد بما في ذلك المرافق الصحية والتعليمية والاقتصادية، وحتى اليوم المئة لم تحسم المعركة لصالح أحد الطرفين، رغم ادعاء كل منهما أنه متقدم على الآخر في ساحة الحرب، بينما يزداد كل يوم عدد القتلى