انطلقت صباح اليوم الأحد على عموم التراب الوطني فعاليات المرحلة الأولى من النسخة الخامسة من الأولمبياد الوطني لنيل جائزة رئيس الجمهورية للعلوم.
و يشارك في هذه المسابقة مايزيدعلى عشرة آلاف تلميذ تم اختيارهم من بين التلاميذ الذين يدرسون في السنتين الرابعة من التعليم الثانوي والسابعة علمية ورياضية، في مختلف المؤسسات التعليمية الوطنية.
افادت مصادر طبية، أن سيدة موريتانية، أنجبت 4 توائم، أمس (الجمعة)، خلال ولادة طبيعية، بالمركز الصحي ببوصطيلة، التابع لمقاطعة تمبدغة بولاية الحوض الشرقي.
وأضافت المصادر أن عملية الولادة تمت تحت إشراف ممرض دولة يعمل بالمركز الصحي ببوصطيلة، مؤكدة أن صحة التوائم جيدة، وحالة والدتهم مستقرة.
غادر فوج من المندوبية العامة للحماية المدنية وتسيير الأزمات، مكون من 40 عنصرا، العاصمة صباح اليوم متوجها الى المغرب في مهمة تدريبية تستغرق شهرين.
وسيركز التدريب الذي يدخل في إطار تعزيز القدرات التشغيلية للمندوبية، على الإغاثة في حالات الطوارئ والتدخلات المتعلقة بالفيضانات وحرائق الغابات والمخاطر الصناعية والكيميائية.
وسط ارتياح كبير للنجاح الذي حققته نسخة المهرجان هذا العام بمد جسور التواصل مع شعراء العربية في دول جنوب الصحراء اختتمت مساء امس الخميس فعاليات الدورة السادسة من "مهرجان نواكشوط للشعر العربي"، وذلك بمقر بيت الشعر – نواكشوط، وسط ارتياح كبير للنجاح الذي حققته هذه النسخة من المهرجان والتي مدت جسور التواصل مع شعراء العربية في بلدان الجنوب.
طالب ناشطون كويتيون بالتحقيق مع إعلامية كويتية، بسبب المعلومات التي أثارتها بشأن إصابة الفنان مشاري البلام بكورونا قبل وفاته، واتهامها لإحدى الفنانات بأنها السبب في نقل العدوى له
وطالب الإعلامي الكويتي عبد العزيز اليحيى، باستدعاء الإعلامية الكويتية مي العيدان، للتحقيق معتبرا أنه بعد وفاة مشاري "أصبحنا أمام جريمة وجناية".
قال وزير التهذيب الوطني والتكوين التقني والإصلاح، الناطق الرسمي باسم الحكومة وكالة محمد ماء العينين ولد أييه إن المعايير التي اعتمدتها وزارة التهذيب في مسابقة اختيار المعلمين مؤخرا، أنطلقت من مبدأ أن كفاءة المعلم هي المرتكز الأساسي في العملية التربوية، وهو ما لا يتأتى إلا من خلال مراعاة نوعية الاكتتاب وجودة التكوين والطريقة التي ستمنح له بها شهادة ال
تميز اليوم الثاني من فعاليات الدورة السادسة من "مهرجان نواكشوط للشعر العربي" باستماع الجمهور إلى الأصبوحة الشعرية الأولى بمقر بيت شعر نواكشوط، والتي قدم من خلالها خمسة شعراء ثلاثة من موريتانيا وشاعران من مالي والنيجر تجاربهم الشعرية المتعددة الأغراض.