نطقت اخيرا محكمة الجنايات بالعاصمة نواكشوط بالحكم على المتهمين بقتل الفنان الموريتاني محمد الأمين ولد الخليفة ولد أيده (رحمه الله)، بأحكام متفرقة بين الإعدام قصاصا والسجن ثلاث سنوات، والتغريم، إضافة إلى السجن ستة أشهر.
"شر البلية مايضحك" مثل ينطبق على سائق سيارة اجرة، هتك عرض راكبة أوروبية كانت تجلس على المقعد المجاور له وقد غلبها النوم، أثناء توصيلها من أمام فندق، إلى مقر سكنها، ولما تم استجوابه أمام الشرطة عن الواقعة بموجب بلاغ فتحته المجني عليها، أجاب بانه فعل ذلك لإسعادها.
تداول نشطاء على فيس بوك خبر وفاة رجل اليوم وسط شارع عام بمقاطعة تفرغ زينه
وقد تجمهر عدد من المواطنن وسط حالة من الهلع عصر اليوم بعد أن فوجئوا بمواطن يلفظ أنفاسه الأخيرة في الشارع العام قرب ملتقى طرق “سيتي اسمار” بتفرغ زينة.
مايزال الفساد الذي طبع العشرية الاخيرة موضوع نقاش محتدم وعنوانا بارزا في الصحافة خلصة بعد ماكشقت محكمة الفساد عن بعض تفاصيله وانتشاره المذهل في مفاصل اجهزة الدولة
جديد هذه القضية هو مايتم تداوله بشأن ملفات فساد سيتم فتحها في الايام القادمة من خلال استدعاء مسؤولين كبار وشخصيات وازنة متهمة بالفساد خلال العشرية الأخيرة، ونهب أموال المواطنين.
يشارك الرئيس الموريتاني محمد ولد الشيخ الغزواني بفرنسا خلال الاسبوع القادم في اشغال قمة قادة دول الساح الخمس وفرنسا التي كانت مقررة في مدينة بو جنوب فرنسا الشهر المنصرم الى جانب قادة دول الساحل التي دعا اليها الرئيس الفرنسي قبل فترة لتوضيح موقفهم من الوجود الفرنسي وذلك على خلفية تنامي الشعور المعادي لفرنسا في المنطقة ملوحا بسحب قوات بلاده من المنطق
في سياق الحرب الدائرة بشكل غير علني تماما بين الرفيقين او بين ولد عبد العزيز الرئيس السابق ونافذين مقربين من الرئيس الحالي قالت مصادر صحفية محلية إن
السلطات الأمنية حصلت على معلومات تفيد أن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز يستخدم و هو خارج السلطة جهازا للتنصت على المكالمات الهاتفية، كان قد اقتناه قبل مغادرته لها.
انتهت معركة المرجعية وانتخب الحزب الحاكم قيادة جديدة بعد جدل كبير وانقسام في صفوف القيادة المؤقة سابقا ليتم في النهاية تسمية دبلوماسي و وزير سابق رئيسا للحزب وسط انتقادات كبيرة لاختياره وتلميح البعض الاخر الى انه كلف فقط بالمهمة من طرف جهات عليا تدير الامور خلف الكواليس
السحر والشعوذة داء من أدواء الدجل قديما ومشكلة من مشكلات العصر حديثًا، ورغم محاربة المجتمع والدولة لها إلا ان هذا الخطر يسود وينتشر مهددا المجتمع ومشكلا عاملا من عوامل تفكك الأسر وهدم العلاقات الاجتماعية وتقطيع أواصر القربى وإحلال الحق محل المحبة والخوف مكان الطمأنينة.. داء يزرع الاضطراب وينزع الثقة،