لا للاغتضاب لا للانتحار ولا للسرقة والقتل هذه هي ابرز الهاشتاقات المتداولة اليوم على مختلف مواقع التواصل الاجتماعي في موريتانيا فس ظل سلسلة الجرائم التي شهدتها البلاد مؤخرا ونجحت في المقابل اجزهتنا الامنية في ضبط مرتكبيها بسرعة فائقة
تواصل لجنة التحقيق البرلمانية الاستماع الى وزراء ومسؤولين كبار في عهد الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز حول بعض الملفات التي رصدتها للتحقيق والتدقيق في تسييرها وبعض الصفقات التي وصفت بالمشبوهة
وحسب مصدر اعلامي فإن اللجنة ستستمع الى سبعة وزراء في اطار بحثها وتدقيقها في منح صفقة تسيير ميناء الصداقة بنواكشوط لصالح شركة "آرايس".
منذ شهور تعيش خارطة التوازنات السياسية الوطنية على وقع تجاذبات قوية حركت الساحة الراكدة منذ الانتخابات الماضية ولقاءات غزواني برموز المعارضة وتأكيده على التشاور معهم وسفر الرئيس وعائلته لقضاء عطلة في اوروبا بعد عقد من العمل
صدمة كبيرة وخيبة أمل أصيب بهما تاجر كبير يقيم خارج الوطن بعد ان اكتشف خيانة زوجته له مع شخص لايخطر على بال أي احد ليعود ادراجه ويقرر عدم العودة الى موريتانيا ..
يعمل (م. ل) تاجرا في افريقيا منذ 25سنة ويملك منازل فاخرة في نواكشوط ومسقط رأس اهله وتملك زوجته سيارة فاخرا وتعيش بهناء هي وابنائها بمنزل في فاخر كذالك والامور على مايرام
شهد طريق انواذيبو قرب حمام النيل البارحة حادث سير مروع توفيت على اثره سيدة كانت تحاولو إجتياز الطريق وفجأة فقد سائق صهريج تابع لشركة "مافسي" السيطرة على الصهريج، فكانت الفاجعة، حيث صدمت الضحية ولفظت أنفاسها الأخيرة،
وحسب ميادين فقد تم نقلها إلى المستشفى الوطني، دون التعرف على هويتها وهي إمرأة من مواليد 1960 وتدعى محجوبة بنت عبد الوهاب.
افاد مصاد مطلعة أن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز شوهد قبل قليل في مطار أم التونسي في انتظار رحلة متوجهة تلى اسبانيا حيث سيغادر الى هناك رفقة زوجته تكبر منت ماء العينين،
لفظ طفل بمدينة النعمة أنفاسه الأخيرة زوال اليوم ، بعد تعرضه للدهس من طرف سيارة مسرعة على مستوى شارع قريب من مستشفى المدينة وفق ماتم تداوله من طرف مصادر اخبارية محلية
زار الرئيس محمد ولد الشيخ محمد أحمد الغزواني والوفد المرافق له اليوم, المسجد النبوي بالمدينة المنورة, وأدى الصلاة فيه وتشرّف بالسلام على الرسول المصطفى - صل الله عليه وسلم - , وصاحبيه - رضوان الله عليهما - .