كشفت التحقيقات الاولية مع متهم باقتحام مكاتب مقاطعة ازويرات فجر اليوم انه يعاني من بعض الاضطرابات العقلية حيث تم ضبطه من طرف عناصر الحرس الممكلفة بحراسة باحد مكاتب استقبال المواطنين بالمدينة اليوم
عناصر الحرس الموريتاني
اعتقلت الشرطة الوطنية مواطنا قدم نفسه على انه ضابط من الجيش وذالك بعد مطاردته لبعض الوقت في منطقة كرفور مدريد بمقاطعة عرفات،
وتم اعتقال الشخص المشتبه به بعد أن أطلقت الشرطة النار على عجلات سيارته، ووقع مسرح العملية قرب مجمع مدارس الإصلاح.
خلافات وهزات قوية يشهدها حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الذي حكم البلاد لعقد من الزمن وظل متصدرا للمشهد السياسي الوطني مهيمنا على البرلماني والمجالس البلدية طيلة تلك الحقبة الزمنية التي تباينت الاراء مؤخرا حول حصيلتها بعد تسليم مؤسس الحزب وزعيمه الرئيس الاسبق محمد ولد عبد العزيز السلطة للرئيس الحالي ولد الغزواني
تداول عدد من نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي مؤخرا صورا لوزير الشباب والتشغيل الطالب ولدسيداحمد وهو في وضعية مثيرة كالعادة حيث يقف مبتسما وممسكا ببعض الصحف في زي تقليدي وقبعة واحذية عصرية لاتناسب الزي التقليدي الموريتاني الذي اراد معالي الوزير الظهور فيه (سروال كشاط..)
انفجر هاتف ذكي أثناء شحنه مما أدى إلى مقتل صاحبه الذي كان نائما بالقرب منه، في حادث مأساوي أثار تعاطفا واسعا بمنطقة جاغاتسينغبور في ولاية أوديشا الهندية.
وذكر موقع "بي جي آر" الهندي أن الهاتف انفجر أثناء شحنه، بينما كان صاحبه (22 عاما) غافيا، الأحد، حسبما أفادت به الشرطة.
قال مصدر اخباري محلي إن الرئيس الموريتاني الاسبق معاوية ولد سيدي احمد الطايع قد يعود قريبا الى مسقط راسه بولاية ادرار
وأكد المصدر أن رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني قد عبر لبعض من أقارب الرئيس معاوية ولد الطايع عن عدم رفضه لعودة الرجل إلى بلده قائلا ” لا مانع لدينا من عودته إلى وطنه إن كان يرغب في ذلك
ناقشت لجنة الشؤون الاقتصادية بالجمعية الوطنية في اجتماعها الخاص اايوم مشروع قانون يتضمن مدونة للصيد القاري وتربية الاحياء المائية
وتراست الجلسة النائب زينب بنت التقي، رئيسة اللجنة، وحضرها عن الحكومة وزير الصيد والاقتصاد البحري، الناني ولد أشروقه
وضع قبل لحظات الرئيس الموريتاني محمد ولد الشيخ الغزواني الحجر الأساس لمرحلة جديدة من مشروع شبكة توزيع المياه في نواكشوط، وذلك ضمن الفعاليات المخلدة للذكرى ال ٥٩ للاستقلال الوطني .
وقطع الرئيس الشريط الرمزي إيذانا ببدء الأشغال في هذا المشروع، كما أزاح الستار عن اللوحة التذكارية المخلدة له.