يبدو ان كورونا فاقمت الوضع في مختلف الدوائر الحكومية وشكلت غطاء لهروب البعض من مكان عمله لتزيد من مشاكل التسيب الوظيفي و الفوضى الإدارية، وتشرع للبعض التأخر عن عمله، أو انصرافه قبل انتهاء ساعات العمل الرسمي رغم ان الدولة لم تتخذ قرارا بوقف العمل في الادارات والمرافق العمومية لتظل مشكلة التسيب الوظيفي وعدم الالتزام بساعات الدوام الرسمي في أوساط الموظ