
ما يطبع الوضع العام من تصاعد في أرقام الإصابات بفيروس كورونا في بلادنا، وما ينبغي أن يستدعيه ذلك من انخراط في المجهود الوطني الرامي إلى الحد من تأثيرات الجائحة، إلا أننا لاحظنا، وبعد القيام بعدة تفتيشات في أماكن متفرقة وأوقات مختلفة، أن بعض الصدليات والمستودعات تنتهز الوضع من أجل القيام بحيازة وبيع أدوية مجهولة المصدر، وباحتكار أدوية الأمراض المزمنة،