كشفت مصادر ثقة لصحيفة مستقلة عن إعادة رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز الثقة في رئيس الحزب الحاكم الأستاذ سيدي محمد ولد محم .

ورجحت تلك المصادر أن يتجلى ذلك في تعيين ولد محم قريبا وزيرا أول وتكليفه بتشكيل حكومة جديدة

أعلن قادة الاتحاد الأوروبي في قمة عقدت الخميس عن التزامهم بحل الدولتين كالطريق الوحيد للسلام وبموقفهم من القدس عاصمة لكلا الدولتين ضمن حدود 1967، ردا على قرار الرئيس الأمريكي الذي اعتراف بالمدينة المقدسة عاصمة لإسرائيل. وكان نتانياهو قد تلقى رفضا صارما من موغيريني في بروكسل الاثنين حين اقترح أن تحذو أوروبا حذو واشنطن بشأن القدس.

في خطاب استمر نحو ستين دقيقة، ناشد أبو مازن قادة الدول العربية والإسلامية التجنّد للكفاح من أجل القدس ردًا على تصريح ترامب.

تحدثت مصادر جديرة بالثقة عن احتمال تعيين الرئيس السابق لمجلس الشيوخ المنحل السيناتور محمد الحسن ولد الحاج في منصب هام وقالت المصادر ذاتها أن الحكومة ربما تكون بصدد ترشيح  محمد الحسن ولد الحاج لرئاسة غرفة التجارة والصناعة بعد انتهاء مأمورية رئيسها

كشف مصدر خاص لصحيفة مستقلة وجود تحركات غير عادية لعناصر عسكرية تابعة لجبهة البوليساريو شمال الحدود الموريتانيا .

حسب مصدر "أنباء أنفو" تحدث عن تدريبات واستعدادات فى مناطق تشهد غالبا تحركات لأليات الجبهة.

تسجل السنغال متوسط ​​الإنتاج متزايد بنسبة 53 بالمائة خلال السنوات الخمس الماضية. وفي عام 2017، أنتج البلد مليونا و150 ألف طن من الأرز، ويأتي جزء كبير منه من المنطقة الشمالية التي تغطيها دلتا نهر السنغال.

طالب حزب اللقاء الديمقراطي الوطني المعارض الذي يقوده وزير العدل الأسبق محفوظ بتاح، في وثيقة سياسية وزعها أمس «الفاعلين السياسيين والقوة الحريصة على مستقبل موريتانيا، بتشكيل تكتل تأريخي، لكسب رهان الديمقراطية، بسد الطريق أمام بقاء محمد ولد عبد العزيز في السلطة بعد 2019، بشخصه أو عن طريق أحد إمّعته». 

 كشفت وكالة “بلومبرغ” الأمريكية عن قيام المملكة العربية السعودية بإنشاء هيئة لإدارة الأصول التي تخلى عنها الأمراء ورجال الأعمال السعوديين مقابل حريتهم وذلك في إطار اتفاقات تسوية مع هؤلاء الذين تم احتجازهم مؤخرا في “حملة مكافحة الفساد”.

وجه موريتانيين اثنين، يقبعان حالياً في سجن بساحل العاج، نداء استغاثة إلى الرئيس محمد ولد عبد العزيز من أجل التدخل لوقف معاناتهما التي بدأت منذ سنتين تقريبا.

قال المتحدث القائد السابق لقوة "بارخان" فرانسوا كزافيي والمونت François Xavier Wallemont إن الجيش الموريتاني، هو الجيش الوحيد في المنطقة الذي تمكن من حماية حدود بلاده بشكل كلي مما جعل قوة "بارخان" لا تحتاج لوضع قواتها داخل حدود موريتانيا.