اكدت مصادر اعلامية بان مدينة الشامي تحولت إلي مدينة اشباح من جديد حيث غادرها غالبية سكانها الذين كانو يعملون في مجال التنقيب عن الذهب وتحولت الحركة الإقتصادية الكبيرة التي كانت موجودة في المدينة إلي سكون حيث اغلقت غالبية المحلات التجارية ابوابها وبدا العديد من اصحابها في بيعها بثمن رخيص